لم يصمت حتى وهو يركب السفينة والطوفان قادم وابنه يصعد الى جبل شاهق ويجادله سآوى الى جبل يعصمني من الماء،
بل حتى حين رست السفينة ونجى المؤمنون معه عليه السلام، لم يغلق الموضوع، أو يصمت عنه ويتناساه، بل سأل الله في ضراعة
"رب إن ابني من أهلي وإن وعدك الحق وأنت أحكم الحاكمين😥
قال الله عز وجل "يانوح إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح فلا تسألن ماليس لك به علم إني أعظك أن تكون من الجاهلين"
قال "رب إني أعوذ بك أن أسألك ماليس لي به علم وإلا تغفر لي وترحمني أكن من الخاسرين"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق