بعض الناس يصر على الإبتذال.. فإن نصحه أحد غضب وكشر عن أنيابه وأخذته العزة بالإثم.. علينا أن ندرك أن بين الرقة والإبتذال خيط رفيع يراه من منّ الله عليه بالبصيرة.. إن الرقة إن تحولت الى ابتذال.. أمست قمة الفجاجة والسخف والغلظة !
ثم يزعم صاحبها أن غيرهم لا يعرفون الرقة والإنسانية والمحبة..
اللهم أنر بصائرنا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق